لمعهد النّقب لاستراتيجيات السّلام والتّنمية، الّذي تطوّر على مرّ السّنين إلى أجيك– معهد النّقب.
قدم الدّكتور يهودا باز من الولايات المتّحدة عام 1950 وكان أحد مؤسّسي كيبوتس “كيسوفيم” في النّقب الغربيّ. ترأس لسنوات عدّة الأنظمة الرّئيسيّة في برنامج التّعاون الدّوليّ لدولة إسرائيل وكان ناشطًا في منظّمة التّعاون العالميّة (ICA).
نال العديد من الجوائز الدّوليّة منها: جائزة “روتشديل” من منظّمة التّعاون العالميّة، وجائزة حمامة السّلام من الرّئيس الإيطاليّ.
توفّي د. يهودا باز عام 2013 تاركًا وراءه إرثه الكبير الّذي يواصل معهد النّقب– آجيك تطويره وتعميمه.
وُلدت د. أمل الصانع – حجوج وترعرعت في اللقية. حاصلة على بكالوريوس في الخدمة الاجتماعية من جامعة بن غوريون، ماجستير في الخدمة الاجتماعية ودكتوراه في الخدمة الاجتماعية الجماهيرية من جامعة مكغيل في كندا.
انضمّت عام 2000 إلى معهد النقب وأنشأت أجيك بهدف تعزيز المساواة في الحقوق والتمكين لدى المجتمع البدوي، ولخلق حياة مشتركة في النقب.
فازت بجوائز عديدة، بينها جائزة أينشتاين للمتميّزين وجائزة حُقوق الإنسان من الصندوق الجديد لإسرائيل. إضافةً إلى ذلك، تُوّجت كواحدة من الأشخاص الـ 101 الأكثر تأثيرًا في إسرائيل وفق صحيفة ذا ماركر.
تشغل أمل اليوم منصب المديرة العامّة لـ PLEDJ، منظّمة دولية تؤمن أن تقليص فجوة اللامساواة وتعزيز المجتمع المدنيّ والعدالة الاجتماعية يرتبطان بالضرورة بالتنمية المجتمعية وبعملية السلام.
من مواليد إسرائيل، أبناء الجيل الثاني من الناجين من المحرقة، أب لثلاثة أبناء وجد لخمسة أحفاد.
عضو في الهيئة الإدارية ليسرائيد، رئيس مجلس الإدارة لمدرسة الفنون المسرحية بيت تسڤي، عضو في الهيئة الإدارية للكلية الأكاديمية رمات غان ولشركات عمومية. مسؤول الإشراف على החברות-בנות في خدمات الصحة الشاملة كلاليت، رئيس مجلس المركز الإسرائيلي للإدارة (جمعية مسجّلة). مُحاضر في مجال التنمية الدولية منذ عام 1983.
نائب رئيس بلدية رمات-غان، مدير مشاريع ومُحاضر في المركز الأفريقي- الآسيوي لاقتصاديات العمل والنشاط التعاوني، مؤسّس ورئيس مشاريع بيت عمانوئيل- جمعية محلية للتعليم غير الرسمي. شارك في أنشطة المساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية المستدامة في مختلف أنحاء العالم.
التنمية البشرية الاقتصادية المستدامة هي وسيلة مركزية لحل الصراعات ولتحقيق السلام والمساواة. النشاط يجب أن يرتكز على توجه تداخلى وإشراكي، الذي يدمج بين مختلف الخبراء الخارجيين العاملين في إطار التقاليد والمعرفة المحلية، مع تبنى منهجيات عمل ناجعة تنطلق من فكرة المشاركة الفعالة لأصحاب المصالح ولا تقتصر على تلقي للدعم. أؤمن بأهمية خلق مجتمعات متكافئة ومزدهرة لتحقيق السلام والتنمية البشرية المستدامة، والمساهمة بالتالي في إصلاح العالم
يسكن في اللقية، متزوّج وأب لأربعة أولاد
حاصل على بكالوريوس وشهادة تدريس في التربية وماجستير في السياسة العامّة في الجامعة العبرية
مالك ومُؤسِّس لـ “مجموعة تمام” – مجموعة مهنيّة أُقيمت بهدف إحداث تغيير اقتصادي – اجتماعي في المجتمع البدوي في النقب. تملك المجموعة شركة ن. أ. أفيكيم، شركة “شورشيم”، “عيدان النقب أفيكيم للعقارات”، مصنع “نزيد”، وغيرها.
من مؤسِّسي شركة “سفريّات لاهف”.
مؤسِّس شركة “قصور النقب”، مصنع التغذية في رهط الذي أصبح اسمه لاحقًا مصنع “نزيد”، والذي 80% من العاملين فيه نساء بدويّات.
بين عامَي 2013 – 2015، تسلّم النصاصرة ملفّ التربية في مجلس اللقية المحليّ. ضمن وظيفته هذه، دفع قُدمًا مشاريع في مجال تشغيل النساء البدويّات، أنشأ “مركز تمار” – مركزًا يُعنى بتعزيز التربية في المجتمع البدويّ، دفع قُدمًا مشاريع لتشغيل النساء ذوي الاحتياجات الخاصة، وكان من مؤسِّسي “قُدرة” – شبكة المساهمين العرب من أجل تعزيز وتطوير المجتمع العربيّ
يسكن في مفسيرت تسيون
متزوّج وأب لثلاثة أولاد، حائز على بكالوريوس في هندسة الكهرباء والحاسوب من التخنيون
المدير العامّ لمركز تطوير إنتل في القدس. مُدير مجموعة تطوير رقائق عالميّة.
مدير طواقم تطوير رقائق لمكوّنات الاتصالات، رئيس مجال التطوير التناظري لمعايير PCI-Express، مهندس تطوير عتاد مكوّنات السيليكون في الشركة الرقمية سيمي كوندكتورز (القدس) وشركة Duelco (الدنمارك)
كان في الماضي عضو لجنة إداريّة وأمين صندوق لمدرسة كيسم، كان عضوًا في جمعية المدارس الأنثروبوسوفية في القدس، منسّق برامج “العلماء الشباب” في متحف العلوم من قِبَل إنتل،
وشارك في برنامج “المبادِرون الشباب” في مدرسة جفعات جونين لمدة سنة دراسية.
مَن هو الإنسان الذي يُسرّ بالحياة، ويُحبّ وفرة الأيّام ليرى الخير؟ صُن لسانَك عمّا هو رديء، وشفتَيك عن التكلُّم بالخداع. أعرِض عمّا هو رديء وافعل الصلاح. اطلُب السلام واسعَ في أثَرِه.
ولدت في نتانيا، مقيمة في عومِر. أم لابنين وجدة لثلاثة أحفاد.
رئيسة مركز مارتين سبرينغر لأبحاث الصراعات، عضوة في مجلس التعليم العالي منذ عام 2016، ناشطة في مجال إتاحة الدراسات الأكاديمية للمجموعات المهمّشة في المجتمع الإسرائيلي (المجتمع البدوي، المجتمع اليهودي المتدين، القادمين الجدد المنحدرين من أصول أثيوبية وغيرهم).
عملت كأخصائية نفسية لسنوات عديدة. في سن الـ 40، عادت إلى المجال الأكاديمي واستكملت دراسات اللقبين الثاني والثالث. في إطار عملها في جامعة بن-غوريون، شغلت منصب رئيسة قسم التربية، مديرة برنامج علم النفس التربوي، أقامت برنامج إدارة وتسوية الصراعات وعملت كمفوضة لشكاوى التحرش الجنسي.
نعيش اليوم حياة مشتركة ولكنها ليست تشاركية، ولذلك يجب تعزيز وتعميق الوعي حول حقوق الأقليات الموجودة بيننا
يسكن في رهط، ممثّل، باحث، ومُبدِع، حائز على بكالوريوس في العلوم الإنسانية، وطالب ماجستير في الثقافة والإنتاج
ممثّل، مُدرِّس للمسرح، ومدير التسويق في مسرح “المهباش” – المسرح العربيّ الأول في المجتمع العربي في النقب. مُدير شركة ألوان للترفيه والثقافة، ومترجم أفلام ومسلسلات من العبريّة إلى العربيّة (فيلم عاصفة رمليّة، مسلسل كفودا، وغيرهما)
مُؤسِّس ومدير عامّ لمسرح المهباش ومُحاضِر سابق للمسرح في كلية كي للمدرّسين للتربية الخاصّة
أومن أنّ الإنسان الذي يساهم في خير المجتمع هو إنسان سعيد
تقطن في تل أبيب.
أمّ لابنَين وجدّة لخمسة أحفاد.
ماغي مستشارة مُستقلّة لمنظّمات للتغيير الاجتماعي في البِلاد وفي الولايات المتحدة. وهي عضو في اللجنة الاستشاريّة لشتيل ومُرشِدة لمبادِرين اجتماعيين.
كانت ماغي عضوًا في كيبوتس خلدة لمدّة ثلاثة عقود. كما خدمت في اللجان الإدارية لعدّة جمعيات، بما فيها الصندوق الجديد لإسرائيل، جمعية ياهيل، والنساء صانعات السلام.
حين نعمل معًا لتحقيق الإمكانات الكامنة لدى كلّ واحدة وواحد في المجتمع في إسرائيل، يمكننا حقًّا أن نكون منارةً للأمم.
ولد وترعرع في كيبوتس معباروت، عضو في كيبوتس ياد-مردخاي. أب لثلاثة أبناء وجد لحفيدين
متقاعد. ناشط في مشروع يُعنى بالعملات البديلة.
مدير القسم الاقتصادي في الكيبوتس-القطري على مدار خمس سنوات، مدير مشروع استخراج العسل في كيبوتس ياد-مردخاي، شغل منصب رئيس مجلس الإدارة لشركات متخصصة في مجال الهايتك والتقانة الحيوية، رئيس لجنة في كيبوتس كراميم، حيث قاد مسار تطوير نموذج الحياة المشتركة بين العلمانيين والمتدينين.
الطريق للحياة المشتركة تكمن في التعارف المعمّق والقدرة على تفهم الآخر. عندما تنجح مجتمعاتنا في تحقيق ذلك، سنزدهر
ياسمين حاصلة على اللقب الأول في العلوم الطبية وعلى شهادة دكتور في الطب من الجامعة العبرية في القدس، وهي حاليا طالبة للقب الثاني في الإدارة العامة في كلية هارفارد كينيدي
كانت في العاميْن 2020-2021 رئيسة الأطباء المقيمين في قسم الطب الباطني في مركز سوروكا الطبي، وبالتالي، فقد كانت مسؤولة عن جهود مكافحة فيروس كورونا في المستشفى. فازت بجوائز عديدة، منها جائزة رامون للجودة، القيادة والتميّز، واختيرت ضمن قائمة فوربس 30 Under 30.
د. ياسمين أبو فريحة هي طبيبة بدوية، متخصصة في الطب الباطني، وهي المؤسِّسة والمديرة التنفيذية لردينة، منظمة غير حكومية تهدف إلى الوقاية من الأمراض الوراثية في الشرق الأوسط، خاصة في المجتمع البدوي، وذلك من خلال تصدّر واجهة الفحوصات الجينية والتوافق الجيني قبل الزواج. تشغل أيضًا منصب عضو المجلس الإداري لمشروع وادي عتير، ينابيع، مركز تمار، أجيك- معهد النقب، وهي جميعها مشاريع مجتمعية ومنظمات غير حكومية تهدف إلى تحسين جودة حياة البدو في إسرائيل.