بالغ الحزن والأسى،

تنعي مؤسسة أجيك – معهد النقب

رحيل سهل الدبسان،

عضو الهيئة الإدارية ورفيق الدرب لسنوات طويلة.

لقد كان سهل إنسانًا استثنائيًا،

معلما مبدعا وملهما في فكره،

امن بقدرة الفن على صناعة التغيير،

وسخّر حياته لخدمة قضايا مجتمعه،

ساعيا دومًا نحو عدالة ومساواة للجميع.

في كل دور شغله وكل خطوة خطاها،

كان سهل بوصلة للأمل، ورمزًا للرؤية والالتزام نحو الانسان والمجتمع.

سيبقى حاضرا في ذاكرة كل من عرفه،

بابتسامته الصادقة، 

وحبّه العميق للناس، وحلمه بمستقبلٍ أفضل لنا جميعًا.

نتقدم بخالص العزاء والمواساة لعائلة الدبسان،

سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته،

وأن تبقى بصمته تضيء مسيرتنا.

رحمه الله واسكنه فسيح جناته وجعل مقامه في عليين