لكن الشباب والشابّات هم من سيقودون التغييرات بعيدة المدى التي يمرّ بها المجتمع العربيّ، وفيهم تكمن الفرصة لمستقبل أفضل. نحن هنا لنمدّ لهم يد العون في الاستعداد لذلك.
من خلال منظّمة الشباب “شبيبة أجيك”، سنوات انتقالية/تحضيريّة عديدة ومتنوّعة، والتي تشمل التطوّع في المجتمع إلى جانب التحضير للتعليم الأكاديميّ وسوق العمل، وتعزيز شبكة الخرّيجين لدينا، نقوم بتحضير الشباب والشابات للاندماج بشكل أفضل في المجتمع العام، ونسعى لتعزيز المساواة بين العرب واليهود في إسرائيل.