نحن نؤمن بأن الطريقة لتعزيز حياة مشتركة تتطلب المعرفة، وبناء علاقات الثقة وتعزيز التقدير المتبادل بين الثقافات. فقط بهذه الطريقة يمكننا تقليل مستوى العنف، ومواجهة التحيزات والصور النمطية، وتعزيز خلق تعاون في إطار مواطنة مشتركة ومتساوية.
لهذا الغرض، قمنا على مر السنين بتطوير برامج شاملة في مجال التربية والتعليم للحياة المشتركة للطلاب، المعلمين، الطلاب الجامعيين، والمشاركين في برامج التطوع. تعمل هذه البرامج اليوم في عشرات المدارس في النقب ووسط البلاد وتؤثر على آلاف الطلاب والمتطوعين.
الأهداف:
تطوير سلسلة العمل بين الأطفال والشباب لزرع قيم المجتمع المشترك في مساحة مشتركة.